اعلان

أحمد السقا:"أنا اتشتمت بأبويا وأمي"

أصدر الفنان أحمد السقا بيانًا عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي بشأن الصور التي نشرت له من فيلم "سري للغاية" وكانت السبب في هجوم شديد طاله عبر نفس الموقع، واليكم نص البيان.

واستاء "احمد السقا" من التجاوزات التي نالته بسبب الصور، حيث قال: "منذ أيام قليلة انتشرت الصور الصماء على صفحات السوشيال ميديا لى ولبعض الزملاء المحدودين وبالطبع نلت قدرا عظيما من التجاوزات وصلت إلى حد السب بأبويا وأمى وعيالى وعد ولا حرج وعموما أنا مسامح، ولكن ليست هذه هي القضية أن تسبنى أو اسبك لخلاف على شيء لم يظهر بعد وبعدين تقوللى أو أقول لك أنا آسف وحقك عليا، واسمحوا لى أصدقائى أو من أهانونى من أصدقائى ولأول مرة فى حياتى أتكلم على منتج لم ينته ولم يظهر للنور باختصار شديد أنا وزملائى عاملين فيلم اسمه (سرى للغاية) يؤرخ لحقبة زمنية مررنا بها جميعا لتوضيح حقائق للمصريين وليس معنى كلامى أننا نسخر من فكر أو من جماعة أو من رئيس شئنا أم أبينا فقد كان رئيسا لمصر وأعنى دكتور مرسى، أما عن نفسى فأجسد بالفعل شخصية لواء السيسى والذى أصبح وزيرا للدفاع ثم رئيسا لجمهورية مصر العربية، أي نعم لا أصل لكل هذه المراحل في العمل وأعنى تدرج وظيفى ولكن لى الشرف، وأكرر بالطبع لى وجهة نظر، ولكى لا أطيل عليكم، وكلامى هنا للمتربصين أو لمن يختلفون مع الرئىس الحالى أو للى عايزين يختلفوا وخلاص أو لأعضاء الجماعة أو للثوار وأصحاب الأيديولوجيات".

وواصل "السقا": "استعجلتو في الحكم على فيلم مهذب أنصف الجميع وأعطى الجميع حقه بما فيهم دكتور مرسى وتعرض للشخصيات السلبية بمنتهى الأدب ولم يستغل عيوبها الحقيقيه ليكسب شرائح عدة قد يكون منهم من صدقوا هذه العيوب، باختصار يا سادة أنا بحب مصر ومش (مطبلاتي)، وقسما بربي لم أسمح وزملائى بالتجريح عرضنا حقائق ووجهات نظر ولكم الحكم ومن حقكم الخلاف وإذا قدر لى العمر وخلصت الفيلم أنا وزملائى. بس للأسف واحد حب يعمل سبق عمله غلط ومش ده اللى مزعلنى اللى مزعلنى إنى اكتشفت شتايم ماكانتش في القاموس، عموما عن شخصى أنا مسامح، وأقسم بالله كل ما ذكرت حقيقة وبأقولها تانى وتالت فوقي وفوقكم رب العزة وأنا مش مكلف ولا حد ضاغط عليا ولا سمحت بإهانة أي شخصية احتراما لأسرهم ولنفسى أمام الله".

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
كولر: لا نمتلك الأفضلية على الترجي.. ومباراة الغد تختلف عن لقاء الموسم الماضي