اعلان

الانتقام الدافع الأول لارتكابها.. تفاصيل مذبحة كفر الدوار ومقتل 7 من أسرة واحدة

مذبحة أسرة كاملة في مركز كفر الدوار بالبحيرة

كشفت تحقيقات النيابة العامة بدمنهور، وتحريات الأجهزة الأمنية بإشراف قطاع الأمن العام، مفاجأة من العيار الثقيل في قضية مقتل 7 من أسرة واحدة بكفر الدوار، حيث أكدت التحريات أن المجني عليه الأول "رب الأسرة" كان الشاهد الوحيد في قضية حكم فيها على 11 متهما بالسجن 10 سنوات، وأكدت أن الانتقام كان الدافع الأول لارتكاب الجريمة.

وأسفرت المعاينة التصويرية التي أجراها فريق النيابة لمسرح الجريمة أن المنزل يبعد عن القرية بمسافة ٣٠٠ متر ويقع وسط الزراعات وهو ملك للأسرة ومكون من الطابق الأول يحتوى على غرفتين وصالة ومطبخ ودورة مياه والطابق الثاني تحت الإنشاء.

كما أكدت معاينة النيابة العثور على الجثث في أماكن متناثرة في المنزل، حيث تم العثور على جثث الأب وزوجته ووالدته ونجله الأكبر في الطابق الأول متفحمة ومفتتة العظام وأن الـ ٣ جثث الأخرى بها طعنات نافذة وحروق بأماكن متفرقة بالجسم.

بالإضافة إلى وجود آثار كميات كبيرة من الدماء متناثرة بجميع أنحاء المنزل، حيث قام رجال الأدلة الجنائية بأخذ عينات منها، وعثر بمحيط المنزل وعلى بعد قرابة 200 متر على آثار دماء رجحت التحريات أنها قد تكون للجاني الذي أصيب أثناء ارتكابه الجريمة وقد تكون حدثت مقاومة من المجني عليهم له.

وتتجه خطة البحث إلى تحديد عدد الجناة، سواء كان شخصا واحدا أو أكثر من خلال تحديد الطب الشرعي توقيتات الوفاة حيث يكشف ما إذا كان الضحايا تعرضوا للقتل في توقيت واحد أو هناك فارق زمني بين مقتل كل ضحية وهو ما يشير إلي أن الجاني شخص واحد أو التوقيتات كانت متزامنة فيرجح أن هناك أكثر من قاتل علاوة على عدم سماع أي من أهالي القرية لاستغاثات من القتلى ولم يشعروا سوى بالحريق يلتهم المنزل.، رئيس النيابة الكلية لنيابات شمال دمنهور، وتحريات الأجهزة الأمنية بإشراف قطاع الأمن العام، مفاجأة في قضية مقتل 7 من أسرة واحدة بكفر الدوار، أن المجني عليه الأول "رب الأسرة" كان الشاهد الوحيد في قضية حكم فيها على 11 متهما بالسجن 10 سنوات، وأكدت أن الانتقام كان الدافع الأول لارتكاب الجريمة.

وأسفرت المعاينة التصويرية التي أجراها فريق النيابة لمسرح الجريمة عن أن المنزل يبعد عن القرية بمسافة ٣٠٠ متر ويقع وسط الزراعات وهو ملك للأسرة ومكون من الطابق الأول يحتوى على غرفتين وصالة ومطبخ ودورة مياه والطابق الثاني تحت الإنشاء.

كما أكدت معاينة النيابة العثور على الجثث في أماكن متناثرة في المنزل، حيث تم العثور على جثث الأب وزوجته ووالدته ونجله الأكبر في الطابق الأول متفحمة ومفتتة العظام وأن الـ ٣ جثث الأخرى بها طعنات نافذة وحروق بأماكن متفرقة بالجسم.

بالإضافة إلى وجود آثار كميات كبيرة من الدماء متناثرة بجميع أنحاء المنزل، حيث قام رجال الأدلة الجنائية بأخذ عينات منها، وعثر بمحيط المنزل وعلى بعد قرابة 200 متر على آثار دماء رجحت التحريات أنها قد تكون للجاني الذي أصيب أثناء ارتكابه الجريمة وقد تكون حدثت مقاومة من المجني عليهم له.

وتتجه خطة البحث إلى تحديد عدد الجناة، سواء كان شخصا واحدا أو أكثر من خلال تحديد الطب الشرعي لتوقيتات الوفاة حيث يكشف ما إذا كان الضحايا تعرضوا للقتل في توقيت واحد أو هناك فارق زمني بين مقتل كل ضحية وهو ما يشير إلي أن الجاني شخص واحد أو التوقيتات كانت متزامنة فيرجح أن هناك أكثر من قاتل علاوة على عدم سماع أي من أهالي القرية لاستغاثات من القتلى ولم يشعروا سوى بالحريق يلتهم المنزل.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً