"البلهارسيا وخلع الحذاء".. أبرز 7 مواقف وزلات لسان لـ"شيرين عبدالوهاب"

باتت زلات لسان الفنانة شيرين عبدالوهاب، ومواقفها العفوية التي تصدر منها نقاط تسجل ضدها، والتي بسببها خسرت الكثير من جماهيريتها وأخيرا وقفها من الغناء بقرار من نقابة المهن الموسيقية، ورغم أن البعض يحاول دائمًا أن يجد عذرًا لفنانة لم تؤذ أحدًا بقدر نفسها، عندما اعتبرت أن العفوية هي أن تقول ما لا يقال ثم تعتذر.

1- البلهارسياتواجه الفنانة شيرين عبد الوهاب، مشكلة حقيقيّة، بعد تسريب فيديو تحذر فيه من شرب ماء النيل خوفًا من البلهارسيا، مزحة أطلقتها الفنانة على المسرح عندما طلب منها الجمهور أغنية "ما شربتش من نيلها" في حفل أقيم في الشارقة قبل سنة، وأنتهى الأمر بصدور قرار عن نقابة الموسيقيين بإيقافها عن الغناء بتهمة إهانة بلدها.

2- خلع الحذاء في "ذا فويس"انفعلت "شيرين"، وقررت أن تمنح المشترك الجزائري ناصر عطاوي، صوتها في البرنامج بكبسة من حذائها، فرد عليها بطريقته الخاصة عبر اختيار زميلها عاصي الحلاني ليكون مدربه، بعد حركة غير لائقة أرادت من خلال التعبير عن شدة حماسها للموهبة.

واعتبر الجزائريون أن "شيرين" أهانتهم، واعتبر المصريون أن شيرين قدمت صورة سيئة عن بلدها.3- رفع الحذاء مرة أخرىبعد ردود الفعل السلبية التي أحدثها استخدام "شيرين"، حذاءها لاختيار مشترك، لم تقم الفنانة بالاعتذار، بل انتظرت الحلقات المباشرة، لتقف وجهًا لوجه أمام المشترك الجزائري ناصر عطاوي، وترفع حذاءها مجددًا، في رد على كل من انتقدها، مؤكدة أنها لا تهتم بردود فعل الآخرين، وأنها نالت ما نالته من انتقادات بسبب المشترك، دون الاعتراف بأن ما فعلته كان خطأً يستوجب الاعتذار.4- حفل زفاف كندة علوش وعمرو يوسفاختارت الفنانة حفل زفاف كندة علوش وعمرو يوسف، لتوجه رسالة إلى الفنان عمرو دياب، وقالت عليه "كبر وراحت عليه"، واتهمت الفنانة إليسا أنها أجرت الكثير من عمليات التجميل.

5- هجومها على عمرو دياب من قرطاجعاودت "شيرين"، هجومها على الهضبة في مهرجان قرطاج في تونس، واكتفت بالاعتذار من إليسا على ما أسمه "زلة لسان".6- تونس وبقدونسأرادت "شيرين"، ممازحة جمهورها على المرح بتونس، فأخبرتهم أن ابنتها لا تفرق بين تسمية "تونس" و"بقدونس"، الجمهور تفاعل مع المزحة وضحك، إلا أن البعض شعر أن الفنانة أهانت بلده.7- الملكة رانيالم يختلف الأمر، هذه المرة أرادت "شيرين" توجيه تحية إلى الملكة رانيا، من خلال حفلٍ أحيته في البحر الميت، فلقبتها بالأميرة، الأمر الذي استفز الصحافة الأردنية التي هاجمت شيرين.