اعلان

بعد أن أثارت ضجة كبيرة.. 20 معلومة خطيرة لم تنشر من قبل عن "فريدة الشوباشي"

تسببت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، خلال الفترة الماضية، فى حالة جدل كبيرة، بعد هجومها على الشيخ محمد متولى الشعراوي، إضافة إلى تشبيه النقاب بـ«التوك توك»، بالإضافة إلى اتهامها الأحزاب المصرية بالحصول على تمويلات من جهات خارجية.

يرصد "أهل مصر" 20 معلومة لم تنشر من قبل عن حياة الشوباشي، قبل وبعد اعتناقها الإسلام.

1- اسمها بالكامل قبل اعتناقها الإسلام فريدة ملك جورج ميخائيل، ولدت بمدينة حلوان عام 1938، لأسرة مسيحية تعود جذورها لمركز القوصية بالصعيد.

2- التحقت بمدرسة العائلة المقدسة بنات بحلوان.

3- هي الشقيقة الكبرى لأشقائها الـ6، فجميع أشقائها ينتمون لـ«إمبراطورية الفاء» حيث تبدأ أسماؤهم بحرف «الفاء»، فترتيب أشقاء «فريدة» بعدها كالتالي: «فريد»، «فايق»، «فايزة»، «فاتن»، وأخيرًا «فادي».

4- كانت متفوقة دراسيًا لدرجة أنها كانت تعطي دروسًا مجانية لزملائها في منازلهم.

5- تربت داخل الكنيسة الكاثوليكية بشارع أحمد أنسي في حلوان، وكانت على علاقة جيدة بالراهبات، ودرست بواستطهم بعض المواد بمدرسة العائلة المقدسة.

6- والدتها تدعى «أنيسة»، وكانت عضوًا بالاتحاد الاشتراكي، وانفصلت عن والد فريدة «جورج ميخائيل»، ثم ارتبطت بشخص يدعى «منير».

7- سافرت والدة الشوباشي مع زوجها الأخير إلى ليبيا واصطحبت نجلتها «فايزة»، وتردد أن زوج والدتها الأخير «منير» سبق وتقدم للزواج من فريدة الشوباشي، ولكنها رفضت، وبعد فترة ارتبط بوالدتها.

8- تزوجت شقيقتها فايزة بعد إسلامها من شخص ليبي يدعى عبد الرازق الزروق، وأنجبت منه، وطلقت ثم تزوجت من عميد شرف ليبي يدعى أحمد مانع، وأنجبت منه أيضًا عدة أطفال.

9- توفيت شقيقتها «فاتن» في عمر صغير بعد إنجابها طفلة تدعى «ابتسام».

10- توفى شقيق «الشوباشي» الأصغر «فادي» منذ عدة سنوات في حادث أليم بليبيا.

11- شقيقها «فايق» كان يطلق عليه لقب «الحج» بالرغم من أنه مسيحي؛ لاشتراكه في جلسات الصلح العرفية بين أهالي حلوان، وكان له كلمة مسموعة عليهم.

12- بقية أسرتها كانت ملتزمة دينيًا وحتى الآن ملتزمون بالطقوس والعقيدة المسيحية.

13- فريدة الشوباشي كان لها شقيق يعمل في مجال المحاماة، ومشهور بين أقرانه، وعمل لعدة سنوات كمستشار قانوني لوزير الصناعة العراقي في تسعينيات القرن الماضي.

14- التحقت «فريدة» بكلية الحقوق جامعة القاهرة، وتعرفت على الكاتب الراحل على الشوباشي، وربطتهما علاقة عاطفية انتهت باعتناقها الإسلام والزواج منه، وادعت أن سبب إشهارها الإسلام هو قراءتها لكتاب «عبقرية عمر»، بينما كان أشقاؤها يردون على ذلك بأنها لم تقتنع بـ«عبقرية عمر» ولكنها اقتنعت بأموال زوجها علي الشوباشي.

15- سافرت معه إلى فرنسا وعملت بإذاعة «مونت كارلو» الفرنسية.

16- كان على الشوباشي أول من علمها السياسة.

17- خطفها أحد أشقائها بعد علمه بإسلامها، إلا أنه اضطر لتركها بعد علمه أنها «حامل» من علي الشوباشي.

18- أنجبت من على الشوباشي، طفلا يدعى «نبيل الشوباشي» الذي يعمل مذيعًا، ولديها حفيد يدعى «أدهم».

19- صارت العلاقة بين نجلها «نبيل»، وأشقائها، طبيعية، بعد تقبلهم الأمر، وكانت «فريدة الشوباشي» تتردد على منزل الأسرة بشارع محمد سيد أحمد بحلوان حتى وفاة والدتها.

20- ابنها «نبيل» تربطه علاقة جيدة بأشقاء والدته حتى الآن.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً