اعلان

شيما لم تكن الأولي.. فنانين دفعت بهم كليباتهم إلى السجن

قرت نيابة النزهة برئاسة المستشار شريف معتز، أمس بنظر استئناف المطربة شيما على حكم حبسها عامين وتغريمها 10 آلاف جنيه، بتهمة نشر فيديو خادش للحياء، أول يناير المقبل، وكانت محكمة جنح النزهة، برئاسة المستشار أحمد بهجت، قضت أمس بحبس المطربة شيما ومخرج كليبها "عندى ظروف" الهارب عامين وغرامة بقيمة 10 آلاف جنيه، بتهمة التحريض على الفسق ونشر فيديو خادش للحياء.

وأدلت شيما باعترافات تفصيلية أمام معتز زكريا وكيل النائب العام، وقالت إنها كانت تقيم بمدينة طنطا، وبعد وفاة والدها قررت السفر مع والدتها إلى القاهرة، بحثًا عن العمل للإنفاق على نفسها ومساعدة والدتها، وأضافت المتهمة، أنها كانت تحلم بالشهرة، وقررت الدخول فى مجال التمثيل والموديلز، وكانت البداية عندما شاركت فى مسابقة "أراب آيدول" ثم صورت فيديو كليب "سونة".

ولم تكن "شيما"، أول مطربة يعرضها كليبها المساءلة القانونية، أثارت القيل والقال حول فنانيها، حتى وصل الأمر إلى ساحات المحاكم.

"سيب إيدي"أثار كليب "سيب إيدي"، للراقصة سلمى، الكثير من الجدل، فور طرحه على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال العام الماضي، بسبب ملابسها الخادشة للحياء، وهو الأمر الذي عرضها للمحاكمة.وكانت محكمة جنح العجوزة، قد قضت في ذلك الوقت، بحبس كلًا من رضا الفولي، الشهيرة بسلمى، بطلة الكليب، والمخرج وائل صديق، لمدة عام مع الشغل، بتهمة التحريض على الفسق والفجور، ونشر فيديو يحرض على الرذيلة، ثم تم تخفيف الحكم بالحبس لمدة 6 شهور مع الشغل.

"الكمون"كليب "الكمون" للراقصة الإستعراضية شاكيرا، من ضمن الكليبات التي أثارت الرأي العام منذ فترة، لما كان يحتويه من مشاهد لافتة وخادشة للحياء، إلا أنها أنكرت وجود إيحاءات بالكليب، وردت قائلة: "أنا رقاصة بس باحترام".وتم حبس المغنية شاكيرا، بتهمة التحريض على الفسق والرذيلة، ونشر فيديو خادش للحياء.

"يا واد يا تقيل"تعرضت أيضًا الراقصة الإستعراضية براديس للمساءلة القانونية، بعد طرح كليب "يا واد يا تقيل"، وذلك بعد أن تلقت نيابة العجوزة بلاغ من أحد المحامين، يتهم فيه بطلة الكليب بالتحريض على الفسق، ونشر الرذيلة.وبعد البحث في الأمر، قضت محكمة جنح العجوزة بحبس الراقصة برديس 6 أشهر مع الشغل والنفاذ، لاتهامها بالتحريض على الفسق، وصناعة فيديو خادش للحياء.

وكانت برديس، قد اعترفت بأن مخرج الكليب هو من طالبها بتنفيذ حركات مثيرة، وكانت تستجيب بحكم خبرته في الإخراج، بحثًا عن الشهرة.

"الواد ده بتاعي"واستكمالًا للكليبات المثيرة للجدل، أدى طرح كليب "الواد ده بتاعي" إستياء عدد كبير من الموسيقيين وعلماء النفس والجمهور، ولكن هذه المرة ليست بسبب ما عرض به من مشاهد، لكن بسبب أعمار الطفلتين بطلتا الكليب، مريم فؤاد وشهد فؤاد، الذي لم يتجاوز العاشرة، لكنهما قدما أغنية تحمل كلمات غير لائقة، ولم يتوقع أن يتم سماع تلك الكلمات من أطفال بهذا العمر، الأمر الذي فتح ملف إساءة استخدام النشء في الأعمال الفنية.وكما المعتاد، وصل الأمر إلى القضاء، حيث تقدم أحد الكتاب ببلاغ ضد كل من ساهم في صناعة الكليب واستغلال الطفلتين، بدءًا من ولي أمرهن، مرورًا بالمنتج والمخرج والمؤلف.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
بث مباشر مباراة الأهلي والزمالك في نهائي السوبر الإفريقي لكرة اليد (لحظة بلحظة)