من السلخ إلى قطع الأعضاء التناسلية.. أبشع طرق السفاحين في التمثيل بالجثث

1-هولمز: سلخ الجثث وبيع هيكلها

2-إيد جين: حول ضحاياه الي مقاعد واواني

3- جيفري دامر: قطع الأعضاء التناسلية لضحاياه

4. بيل جونيس: قطعت رؤوس ضحاياه

5-جاك ريبير: شرح الجثث

تعتبر أسوأ المشاهد الإنسانية هي مشهد التمثيل بالجثث، ولكن قد لا يكون هذا المشهد هو حالة فردية، بل تصبح عملية التمثيل بالجثث عند بعض السفاحين هي مجرد هواية يبرعون في تشريح الجثث وتقطيعها عبرها، وستكشف السطور القادمة عن أبشع طرق التمثيل بالجثث التي أرتكبها السفاحين.

السفاحين

يعتبر أبشع طرق التعامل مع الجثث هي التي ارتكبها السفاح هولمز، وهو أنشأ في الولايات المتحدة فندق أسماه قلعة الموت، حيث أخذ الضحايا إلى قبو هذه القلعة لإجراء تجارب مروعة. ثم قام إما بالتخلص من الجثث في فرنه أو سلخها وباع الهياكل العظمية لكليات الطب.

ايد جين

بعد ثلاثة عشر عامًا من بدء جرائمه، وصلت الشرطة المحلية إلى مزرعة السفاح ايد جين، لمتابعة معلومة تتعلق بمالك متجر الأجهزة المفقود بيرنيس ووردن, واكتشفوا جثة ووردن مقطوعة الرأس معلقة رأسًا على عقب من العوارض الخشبية. وكشف بحثهم عن الممتلكات عن وجود قاعة من الرعب تضمنت أجزاء من أجسام بشرية تحولت إلى أدوات منزلية مثل الكراسي والأوعية والوجوه المستخدمة لتعليق الجدران وسترة مصنوعة من جذع بشري.

جيفري دامر

دامر

هرب رجل أمريكي من أصل أفريقي من قبضة السفاح جيفري دامر وألقى القبض عليه بالقرب من ميلووكي بولاية ويسكونسن الأمريكية، عندما قاد الضحية الشرطة إلى شقة خاطفه ، اكتشفوا صورًا لجثث مقطوعة ، ورؤوس وأعضاء تناسلية مقطوعة للعديد من الرجال الآخرين وحوض مليء بالحمض الذي استخدمه دهمر للتخلص من بعض ضحاياه الـ 17.

بيل جونس

بيل جونيس هاجرت المرأة التي عُرفت باسم 'ليدي بلوبيرد' إلى أمريكا من النرويج عام 1881 ، والتي تعد أشهر سفاحة في التاريخ الامريكي، لا أحد يعرف على وجه اليقين عدد الأشخاص الذين قتلتهم بيل جونيس ، ولكن وجدت الجثث التي قتلتها مقطوعة الرأس

جاك ريبير

في عام 1888، استحوذت التقارير على منطقة وايت تشابل في لندن عن سفاح متسلسل شرير يطارد شوارع المدينة. استدرج الرجل المجنون المجهول المومسات إلى الساحات المظلمة والشوارع الجانبية قبل أن يذبحوا أعناقهم ويشوه أجسادهم بسكين نحت، وكانت عملية تشويه أجساد الضحايا بتلك السرعة والحرفية تلك على أن القاتل أما جراحا أو حوارا لمعرفته بعلم التشريح