اعلان

أبرزهم تامر حسني.. فنانون بدأوا مشوارهم للشهرة من باب الأستاد

محمد هنيدي واحمد السقا

الانتقال من استاد المران الرياضي إلى أستوديو صناعة الأعمال الفنية، لا يسير على كثير من الفنانين حيث أن التضاد والتباين بين المجالين واضح وبارز فكرة القدم دائما تصدر الخشونة والصلابة بينما الفن يسعى لنشر الرقة ومخاطبة الوجدان البشري "ولكن يوجد فنانين يملكون جينات المهارة في الملعب والتميز في الفن فكلاهما يسعى إلى النجاح والتفوق في المجالين".

نور الشريف

وصل النجم الراحل إلى مرحلة فريق الشباب بنادي الزمالك، تحت 20 عامًا، عام 1964 ولحق بأحد أهم أجيال مدرسة الفن والهندسة؛ إلا أنه بعدما شاهده المخرج الراحل سعد أردش في أحد اللقاءات وقال إنه يصلح ممثلًا للمسرح، واقترح عليه مشاركته في دور صغير بمسرحية "الشوارع الخلفية"، وكان هذا بداية تخليه عن الكرة لأجل الفن.

تامر حسني

بدأ الفنان تامر حسني كلاعب كرة قدم 9 سنوات كاملة، 7 منهم في نادي الزمالك، و2في نادي الأهلي، مشيرا إلى أن إدارة الناديين الكبيرين هما اللذان تركاه، وأنه أصيب بحالة اكتئاب بعد أن فشل في تحقيق حلمه كلاعب لكرة القدم، وقال في أحد البرامج التلفزيونية، أنه عندما كان في النادي الأهلي: "لم أعرف أن أكون صداقات مع اللاعبين هناك، لأني كنت قادم من الزمالك، ثم استغنوا عني".

محمد هنيدي

لعب الفنان محمد هنيدي في نادي الزمالك في الفريق تحت 16 عام إلا أنه تم طرده من النادي بسبب تأخيره المتكرر عن الميران وضياع حذائة الخاص بالكرة.

أحمد السقا

لعب السقا، في ناشئين فريق النادي الأهلي فترة صغيرة، ثم انتقل إلى نادي الزمالك، الذي يشجعه منذ الصغر، فكبر أحد أبناء قطاع الناشئين، وساعدته قوته الجسدية مع لياقته البدنية علي الاستمرار في لعب كرة القدم ترك فارس السينما قطاع الناشئين بالقلعة البيضاء من أجل حبه للفن، حين كان صغيرًا ثم تقدّم للدراسة بالمعهد العالي للفنون المسرحية.

أحمد صلاح حسني

بدأ حياته كلاعب كرة قدم بالنادي الأهلي، تدرج بين صفوف الفريق منذ طفولته إلى شبابه ولعب ضمن المنتخب المصري، وسرعان ما خاض تجربة الاحتراف، فلعب لأندية بالدوري الألماني والسويسري والتركي والصيني، واكتفى بما حققه في رياضة كرة القدم ورحل من الساحرة المستديرة الى الشاشة الساحرة حيث العزوبة وغذاء الروح وقدم العديد من الأدوار والألحان.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً