اعلان

الكافولة والبامبرز.. فى عيد الأم تربية الأولاد بين الماضى والحاضر

الكافولة والبامبرز

21 مارس ذلك اليوم الذى اختاره مصطفى وعلى أمين ليكون عيدا للأم، من كل عام، حتى صار تقليدا لا يخلفه العالم العربى وينتظر موعده ليكرم الأم التى حملت وأرضعت وربت الأولاد حتى كبروا وصاروا شباب وفتيات جهزتهم لخوض الحياة.

فمشاعر الأمومة لا تختلف مهما مرت العصور، وما بين الأم فى الماضى والأم فى المستقبل نستعرض سبل التربية القديمة والحديثة وما قدمته للأم حتى تعينها فى إتمام عملية التربية.

- الأم قديما كانت تعتمد على الرضاعة الطبيعية.

- حديثا تدخلت الرضاعة الصناعية لتساند الأمهات الضعيفات.

- الأم قديما كانت تغسل ملابس طفلها على يديها.

- حديثا جاءتنا بدعة جديدة وهى غسالة الأطفال تكون صغيرة ويتم وضع ملابس الطفل بها حتى يتم تنظيفها بسهولة.

- الأم قديما كانت تستعمل الغيار القماش "الكافولة".

- حديثا أصبح البامبرز لا غنى عنه فى جميع الأوقات حتى يتم الطفل العامين على الأقل.

- الأم قديما كانت لا تعمل وتربية الأطفال هى شغلها الشاغل ولا يفارقون حضنها.

- حديثا أصبحت الأم تخرج إلى العمل وجاءت الحضانة بديلا حتى تحتضن الطفل أثناء فترة عمل الأم.

- الأم قديما كانت تصنع كل شئ فى المنزل من كنس وطبخ وغسل الملابس وترتيب المنزل وسهر على الأطفال.

- حديثا وجدت الأمهاتكثيرا من الوسائل المساعدة كالمكنسة الكهربائية والغسالة الأوتماتيك وحتى غسالة الأطباق، مما وفر عليها الجهد الكبير الذى كانت تبذله

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً