اعلان

انتبه.. الحمام والأومليت أكلات يفسدها "الثوم"

الثوم هو نبات عشبى ثنائى الحول، ومن النباتات التي تزرع في جميع الأقاليم فى العالم، ويعتبر الثوم من النباتات التي عرفت على مر العصور، كما عرف في العديد من الحضارات القديمة بصفاته الوقائية والعلاجية، فتم استخدامه فى الطب العربى والهندى والصينى القديم لعلاج العديد من الأمراض.

لكن للثوم آثاره السلبية العديدة، والتي من بينها إفساد نكهات بعض الأكلات التي نتناولها، ومنها:

الأومليت:

البيض لا يقبل إضافة الثوم إليه لأن هذه الوجبة لا تحتمل رائحة الثوم النفاذة وأيضا وجود بعض الزفارة فى البيض.

الحمام:

ربما تتبيلات الفراخ واللحمة تقبل إضافة الثوم لها ولكن إضافة الثوم إلى تتبيلات الحمام فمن شأنه إلغاء مذاق الحمام نهائيا.

المخبوزات:

الثوم بطبيعته سريع الاحتراق، ووجوده فى المخبوزات من شأنه ترك نقاط سوداء فيها.

التخلص من رائحة الثوم:

رغم الفوائد الصحية الكبيرة للثوم إلا أن هناك الكثير يتجنبوا تناول الثوم بسبب رائحته الغير محببة، ومن طرق التخلص من رائحة الثوم كأن نتناول تفاحة بعد تناوله أو بمضغ ورق النعناع الطازج أو الهيل، ويمكن كذلك بشرب منقوع القرنفل أيضا.

ولكن للثوم فوائد عديدة من بينها:

خفض مستوى الكولسترول وضغط الدم

أثبتت العديد من الدراسات أن تناول الثوم بشكل منتظم يعمل على تخفيض مستوى الكولسترول، كذلك من شأنه خفض ضغط الدم؛ فهو يعمل على ارتخاء عضلات الوعية الدموية.

مكافحة الأمراض المعدية

استخدم الثوم منذ قرون فى علاج بعض الأمراض المعدية مثل البكتيريا والفطريات والفيروسات.

الوقاية والعلاج من السرطان

من أبرز فوائد الثوم، أنه يحتوى على العديد من المركبات المحاربة للسرطان، من ذلك مادة (دياليل) والتى لها دور فعال فى محاربة خلايا سرطان الثدي.

4ـ محاربة الصلع: حيث تشير العديد من الأبحاث أن للثوم دور فعال فى نمو الشعر باستخدامه كمستحضر موضعى مع غيره من المستحضرات، فهو يساعد فى محاربة مرض الثعلبة.

5ـ خسارة الوزن: فله دور فعال فى القضاء على الدهون.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً