تشأ الصدفة أن تجمع بين الفتاة التى شرحت فيديو القصر الذى صور فيه فيلم الأيدى الناعمة وبين من عاش طفولة ناعمة، يعتبر معز مسعود أخر العنقود فى الدعاة الإسلاميين، عاش بالكويت فترة من الوقت ثم جاء لمصر مع أهله.
تخرج معز مسعود من الجامعة عام 2000 وهومهيأ للعمل بالدعوى، نتيجة لتجارب روحية مر به فهزت كيانه وحفظ القرآن عن ظهر قلب ودرس العلوم الفقهية والشرعية، وسافر للولايات المتحدة وهناك أستجاب الله لدعوته الدائمة بأن يرقه زوجة تكون مثله، فكان يبحث عن الجمال والثقافة والتعليم الراقى والمستوى الأجتماعى المرموق، فكان يريدها متدينة ولكن بذهن متفتح، وبالفعل تزوج فى حفل بسيط حضره عدد من الأهل والأصدقاء فى إبريل 2003.
ويبدو أن دعوة معز مسعود تحققت للمرة الثانية فزواجه الثانى الذى كان من بسنت نور الدين،وكان لظهور بسنت فى آخر فيديو طلة خاصة بملابس حمراء تتحدث عن قصة أم حبيبه الفرنسية الزوجة الأخيرةللسلطان محمد شاه من أغنى أغنياء الهند، والتى عاشت بعد زوجها 43 سنة، وكانت تضع كل يوم وردة حمراء على قبره،وأنشأت أم حبيبة الفرنسية جمعية خيرية لخدمة أسوان، فهل يوجد ثمة علاقة بين الفيديو الأخير وقصة الحب التى جمعتها بمعز مسعود وخاصة ان فارق السن بينهم ليس صغير حيث أنها تبلغ من العمر 28 عامًا ومعز مسعود من مواليد 1978.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
