اعلان

"عواطلية مش لاقيين" وطلبة "مزوغين".. حكاوي القهاوي (فيديو)

فى ظل العديد من الحكاوي، والمقولات المتداولة في الشارع المصري، نجد أن المقهى، هى مكان هذه الحكاوي، فهى ملتقى الأصدقاء، وشركاء العمل، وفي العصر الحديث أصبحت أيضًا ملتقي للمتحابين.

فهى تلعب دورًا بارزًا في إحياء نشاطات المجتمع، وتُعد ملتقى لجميع شرائحه، سواء الشباب من الجنسين، أو كبار السن، وحتى الطلاب.

وما بين دقات الطاولة، وضربات الدومينو، وصوت "الشيشة"، تدور حكايات مسلية في بعض الأحيان، ونقاشات ساخنة في أحيان أخرى، سياسية، وفن، واجتماع، كما تحوز مشكلات المقبلين على الزواج، أو المتزوجين فعلاً، المجال الأكبر من هذه النقاشات.

المقاهي ليست فقط مكانًا لاحتساء الشاي، والقهوة، والشيشة واللعب، بل هى مكان لتبادل الأفكار، ونشرها، بين جميع الفئات العمرية.

فهى ملتقى المثقفين، والأدباء، والساسة، والحرفيين، والأرزقية وأصاحب المهن الحرة.

عايشت "أهل مصر" مجتمع المقهى، متلمسه حكاياتهم وطرائف حياتهم والمشكلات التى تشغل عقولهم.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً