اعلان

عائلة مؤسس "حركة غلابة" تطالب الدولة بإسقاط جنسيته وإعدامه (فيديو)

تبرأت عائلة" السيد" بقرية الحميدية بمحافظة الفيوم، مسقط رأس مؤسس حركة "غلابة" من الإرهابي، ياسر عبدالحليم الهارب إلى تركيا، لتحريضه وتأسيسه وزعامته لخلية إرهابية، تحرض ضد النظام والدولة والجيش بأعمال تخريبية وبث الفتنة، بتمويل من الجماعات الإرهابية وإختراعه، جعلته يتحول إلى "آلة" تنفذ بدون عقلًا.

من جانبه، قال مصطفى عبدالحليم أحمد عبدالحفيظ، شقيق الإرهابي، ياسر العمدة الشهير بـ"شاعر الثورة " ومؤسس حركة "غلابة"، إن أشقائه الستة والعائلة، قامت بإصدار قرار منذ سنتين، بالتبرئه منه وهذا كان نتيجة الأفعال الذي قام بها، بسبب ما يكتبه شبكات التواصل الاجتماعي ومنصة الإخوان في رابعة العدوية وغيرها.

وتابع: "الحقيقة قبل الثورة كان إنسان طبيعي وليس لديه هدف، مستنكرًا وسيلته بالوصول على اكتاف إنقسامه على الجيش والشرطة ودعمه للأعمال التخريبية.

وأوضح: تبرئتنا من شقيقنا، نعلنها لثاني مرة على الملأ، ونحن متبرئيئن من ياسر عبدالحليم على ماصدر منه وأي شيء يصدر منه مستقبلًا، مؤكدًا على أنهم وطنيين حتى النخاع، ونتبرأ من أسرته الصغيرة التي تتكون من 4 فتيات وولد الذين تضامنوا معه فهم أطفال صغار في مدارس وهم لا حيلة لهم، إلا زوجته هي على تواصل معه وتضامنه على الرغم من تحذيرنا الشديد لها، إلا أنها لم تردع ولم تستجب، فنحن لم نسامحه على أي شيء، قائلًا: "شقيقي، وضعنا فى موقف لانحسد عليه للأسف الشديد، في أعين الناس فى محافظة الفيوم".

وتابع: "قررنا عدم التعامل معه ولا مع أسرته ولا نتزوج من أولاده ولا نزوج أولادنا إلى أولاده، ولا يدفن في ترابنا ولا يدخل قريتهم ولا المحافظة، قائلًا: "لو طلنا أخونا هنقلته".

وطالب الحكومة المصرية، بسرعة إصدار نشرة حمراء من الإنتربول الدولي، باسم، ياسم عبدالحليم وإحضاره لمحاكمته، متمنيًا: القصاص العاجل بالحكم بالإعدام وسحب الجنسية المصرية من هذا الإرهابي كونه لا يستحق تراب هذا الوطن الشريف".

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً