اعلان

أغنية آخرة الشقاوه كلمات لـ أحمد مكي ومحمود الليثي

كلمات أغنية آخرة الشقاوه للمطرب أحمد مكي ومحمود الليثي أصبحت محل بحث العديد من رواد السوشيال ميديا خاصة أنها تجمع الراب والموال الشعبي لأول مرة في طفرة جديدة، كما أن كلمات أغنية آخرة الشقاوه تدور حول السلاح الأبيض " مطواة قرن الغزال " والتي حققت مشاهدات عالية فور طرحها على اليوتيوب وتقترب من 100 ألف مشاهدة، كما أن نجاح الأغنية في ساعات قليلة جدًا بسبب ترويج مكي للألبوم وذلك بعد إصداره عدد من الفيديوهات الترويجية عن ألبومه الجديد والتي ظهر خلالها أحمد مكي بشكل مختلف.

اقرأ أيضًا: أحمد مكي يطرح "آخرة الشقاوة" مع محمود الليثي (فيديو)

كلمات أغنية آخرة الشقاوه لـ أحمد مكي ومحمود الليثي

إسمى قرن الغزال بس إسم الشهرة مطواة

بأدى لصاحبى هيبة الناس تهابه يكون له سطوة

جسمى قد كفك مصنوع فولاذ وعاج تعض عضمى بسنانك يجيلك إرتجاج

أوكابى ألمانى على سلاحى منقوشة خوجة سن سلاحى موس وحامى يفوت فى اللحمة النية نوجة

ثلاث نجوم و هلال ، وهلال فوق جسمى زينة مطيع لصاحبي ومخلص إللي يعوزه يلا بينا

يا ما هوشت وحوش ، يا ما شوهت وشوش ، يا ما فتحت كروش لناس باتت راقدة فى نعوش

لو عرقبت رجل بزاوية صح لواحد ما تشيلوش ، لما بظهر فجأة الناس تجبن ، تجرى ولو جيوش

صوت فتح سلاحى بيجيب لصاحبى جنان , قتل عور و زفر سن سلاحى و مش ندمان

قلبه و إحساسه ماتوا و نظرة عينه ديب سعران , إنسان من برة بس من جوة إتقلب شيطان

عيني علي صاحب فجر

قدرناه و لا طمر

سوق فيها يا بونتي اكتر

ماشي يا عم الدكر

إحنا علي وضعنا لو عيشنا و ملحنا

ما بقوش لادين عليك يا أبا و استنقصتنا

الدنيا سلف و دين و مسيرك تنقرص و تقول يا صاحبي فينك يا شقي

أقول كان فيه و خلص

رحال و كعبى داير لفيت الدنيا لف ، من إيد مالك لمالك بأتنقل من كف لكف

صحيح البحر واحد بس السمك أنواع ، مريت على الجبان و البق و العترة الشجاع

فيه الى كان بيعمل بيا نمرة و يرقص فى الأفراح ، في الى قدرونى صح و شافوا فيا أقوى سلاح

كل فترة أعيشها بتبقى شكل صاحبى ، أحداث و ناس جديدة ، و كل واجبى صاحبى أحمى

و صاحبى الحالى واعر تاجر مخدرات ، فتوة و كفه سابق مش هامه أى حوارات

بديت معاه م الصفر ماكانش يسيبنى لحظة ، ماكانش يجيله نوم إلا أما أكون تحت المخدة

واحدة واحدة صيته ذاع واخدها بالدراع ، أفيونته تحت لسانه و شايه تقيل و بالنعناع

لما تقوم خناقة و يبدأ يتعصب و يغل ، يأمن إنى في جيبه و يأمن ع الأبتريل ، عور بيا يا ما قتل 3 مرات

أخرهم جارد جثة برا بار من البارات , الناس بقت تخافه و تهابه و تعمله حساب

وإلى بيعترض طريقه بتبقى عيشته هباب , عمل لنفسه ضهر و بعلاقات ثبت وجوده

وزود حجم دولابه تاجر هيروين و فودو

عيني علي صاحب فجر

قدرناه و لا طمر

سوق فيها يا بونتي اكتر

ماشي يا عم الدكر

إحنا علي وضعنا لو عيشنا و ملحنا

ما بقوش لادين عليك يا أبا و استنقصتنا

الدنيا سلف و دين و مسيرك تنقرص و تقول يا صاحبي فينك يا شقي

أقول كان فيه و خلص

, صاحبى كبر و إتوحش لعب معاه القرش

جاب مرسيدس ساعة دهب نشاط تانى ع الوش , فى تحته جيش رجالة بأمره ينفذوا التمام.

و فى طبنجة 9 مللى و فى آلى دفع أرقام , خلاص إستغنى عنى مابقتش قد المقام .

بقيت أعره لو ظهرت معاه خلاص مات الكلام , فحطنى فى صندوق جزم قديم رماه فوق الدولاب

أكتر من 3 سنين مرمى رمى الكلاب , جنبى فى الصندوق ورق مضروب و ذكريات .

حشيش قديم نشف و صورة لإبنه إلى مات , من خبرتى بالناس حافظ حبة أمثال .

أكترهم مؤمن بيه دوام الحال من المحال .

طغيان صاحبى و نفوذه خلت العين عليه , و الكوك لحس دماغه و الغرور عماله عنيه .

شبه إحتكر السوق , فولاد الكار قالبين عليه , حتى الحكومة هاجت ماجت قررت حاطين عليه .

كام واحد من رجالته عاملين معاه الجلاشة , باعوا سره للحكومة فاتعمل عليه كماشة .

إختاروا يوم كان كانز فيه في البيت تقريبا تمن طن , هيروين و كوكايين شكل الكمية حاجة تجن

البوليس هجم كبس ع البيت بالليل الساعة تسعة , مطر من ضرب نار أغلبهم للهروب بيسعى

بس صاحبى قلبه ميت شد لاين و قام يدافع , بالعروسة التسعة مللى قام يهاجم تانه راجع

حد فضى خزنة المسدس من وراه حتى الآلى إختفى ده بفعل فاعل يا ولداه.

صاحبى هرش و إستوعب إنه إتباع و ع المشاع , هيعيش لو سلم نفسه , هيموت لو عمل شجاع

ماحسش بالأمان عمل زى زمان , دب إيده فى جيبه يجيبنى فإفتكر كل إلى كان

أخيرا إفتكرنى و جابنى من فوق الدولاب , فرحت إنه بيلجأ لى تانى و هنرجع صحاب

أول ما مسكنى إستغرب شكلى أصلى مردوم بالتراب , باظت لحظة فرحتى من قوة رزعة كسر الباب

بوليس كتير دخل بسلاحه الكل كان مكشم , صاحبى فتح سلاحى ما إتفتحش أصله تلم

عمرى ما أقدر أنسى نظرة عينه ليا كان مبلم , شكله فكر إنى خنته عينيه ليا بتتكلم

خد طلقة وسط دماغه وراها رصاص كتير , وقع غرقان فى دمه و أنا إترميت بطير

وقعت جنبه شفته بيطلع آخر زفير , صاحبى إلى كان فرعون أدى شكل المصير

و فجأة فى وسط زحمة الأوضه إلى كانت شديدة , فيه إيد جت كمرتنى شكلى داخل قصة جديدة

يا آبا أخرة الشقاوة , يا موت يا عيش و حلاوة

عيني علي صاحب فجر

قدرناه و لا طمر

سوق فيها يا بونتي اكتر

ماشي يا عم الدكر

إحنا علي وضعنا لو عيشنا و ملحنا

ما بقوش لادين عليك يا أبا و استنقصتنا

الدنيا سلف و دين و مسيرك تنقرص و تقول يا صاحبي فينك يا شقي

أقول كان فيه و خلص

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً