اعلان

كِتَابُ الحَالَة.. أحدث إصدارات الدار العربية للعلوم"ناشرون"

كِتَابُ الحَالَة" هو كتابُ اللحظات المتوهجة، شاهِدٌ لنهر الأعماق، أثرٌ أدبيّ فريد، وعالمٌ إبداعيّ وجماليّ لا سابق له في حركة الشعر العربي في القرن العشرين، إنه أنطوان الدّويهي في ذروة مهارته الإبداعية التي اكتملت قبل بلوغه العشرين عاماً، ولم تتغير منذ ذلك الحين.

لقد تكوّنت واكتملت لغة الدويهي في سنٍّ مبكرة، وبقيت هي لغته عينها على الدوام، هذه اللغة التي يصفها في حوارات عديدة بـ "لغة ذاته"، "المكوّنة فيَّ، بمعزل عن قراري وإرادتي، وليس لي من لغة سواها"، تؤشر على رؤيته الخاصة للكينونة الإنسانية ببعدها الزمني المتجلي في لحظات متوارية داخل الذات الشاعرة، وها هي اليوم تعود إلينا بطبعة جديدة من "كِتَابُ الحَالَة"، يُصدرها الدكتور أنطوان الدّويهي بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لصدوره الأول في العام 1993 عن "دار النهار للنشر" في بيروت.

آخر أمراض الكوكب

تسرد رواية الكاتب حميد يونس "آخر أمراض الكوكب" قصة "على معن" الرجل الذي عاش حياته على درجة كبيرة من البساطة، إلا أن ذلك اليوم الذي استيقظ فيه منتصف الليل لم يكن عادياً لأسرته، كان علي يصرخ بكلمات غير مفهومة لزوجته "جيكا أودي إينايو"، جيكا أودي إينايو" لقد أصبح علياً، الشخص العراقي، "باك جن – سونك" الكوري الشمالي، وقد أدرك باك جن أخيراً تغيّره وتحوّله إلى شخص آخر وأصبحت حقيقته مجردّة لا جدال حولها، وإن كان وعيه وإدراكه وتخيلاته وذكرياته لا تزال هي هي، لم يطرأ عليها أو يتغير فيها أي شيء، لكن الجسد ليس جسده بالتأكيد، أو الأصح إن جن سونك هو الذي كان متطفلاً على جسد لا ينتمي إليه.

كيف حلَّ الحزب الشيوعي الصيني المشاكل القومية

لمراقبة المشاكل القومية الصينية وتقييم طرق حلّها ينطلق الكاتب الصيني هاوشي يوان في كتابه "كيف حلَّ الحزب الشيوعي الصيني المشاكل القومية" من الظروف الوطنية الصينية التاريخية والحالية للصين، ويحث على التمسّك بالخصائص الأساسية للمشاكل القومية، فكيف سيحل الحزب الشيوعي الصيني المسألة القومية، هذا سؤال لا يقف عند مرحلة معينة بل هو سؤال يتطور باستمرار ويحتوي على الماضي والحاضر والمستقبل، وهو سؤال وجواب وطريقة عمل في آن واحد.

كم أنتَ قاسٍ أيُّها الذئبُ!

ماذا يحدثُ حين يلتقي أرنب صغير، ذكيّ وثرثار، بالذئبِ المعروف بقسوته؟ هل ستنقلب المعايير ويكتشف الذئب جانبه الطيّب؟ 

ففي أحد الأيام خرج الأرنب إلى الغابة، يقفز ويغنّي ويمرّح، ويحفر في التراب ليخرج جزرةً كبيرةً، يعود بها إلى أمه.. وكاد أن يصلَ إلى بيته لولا أن رأى الذئب آتياً باتّجاهِهِ.. فهل سينقذه ذكائه من قسوة الذئب؟ قصّة مشوقة عن الذكاء وحبّ المغامرة وحبّ ورعاية الأم أيضاً.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً