اعلان

الأهلي وحوريا.. سيناريوهات رفض الأمن خوض اللقاء في القاهرة.. تونس تستضيف مباريات الأحمر

صورة ارشيفية
صورة ارشيفية

يعيش مسئولو النادي الأهلي، ساعات من القلق، في انتظار قرار الجهات الأمنية بخوض مباراة الفريق أمام حوريا الغيني على ملعب السلام بدلا من برج العرب، وينتظر الأهلي خطاب اتحاد الكرة للتواصل مع الاتحاد الافريقي "كاف" لتحديد ملعب مباراة حوريا الغيني المقرر لها يوم 22 سبتمبر الجاري.

ويسعى الأهلي للانتهاء من أزمة ملعب لقاء حوريا الغيني قبل وقوع غرامة علي النادي بخوض الفريق مبارياته القادمة خارج البلاد، بعد غياب الجماهير في المباريات الأخيرة علي ملعب برج العرب بالإسكندرية وتحديدا في مباراة كمبالا ستي في الجولة الأخيرة لدوري المجموعات في بطولة أفريقيا.وأرسل الاتحاد الإفريقي خطاباً للأهلي بإقامة اللقاء على استاد السلام لأن برج العرب من الصعب أن يحتضن 75% من سعة الجماهير بعد أن ظهر شبه خاوياً في المباريات السابقة، خاصة بعد تأكيدات الإدارة الحمراء بذلك، الأهلي وحوريا، وستكون الغرامة المالية علي الفريق الأحمر من الاتحاد الافريقي الأقرب بعد تأخرة في الكشف عن الملعب الذي يخوض عليه المباراة القادمة في دور الثمانية للبطولة الأفريقية.ومن المتوقع عند حدوث أزمة في ملعب المباراة خلال الفترة المقبلة بين الأهلي والاتحاد الافريقي سيتم نقل مباريات الفريق إلي الخارج وفي هذا الوقت يختار مسئولو الأهلي ملعب رادس في تونس في أول تحديد بسبب تفائل العديد من اللاعبيين بهذا الملعب خلال الفترة الماضية.وكان أختيار الكاف لملعب السلام نظراً لأن مسألة حضور الجماهير بنسبة 75% من سعته الرسمية أمر أسهل مما هو عليه بالنسبة لاستاد برج العرب. ويسعى الاتحاد الإفريقي لإنجاح مسابقاته القارية بالتصدي لقرارات منع الجماهير من حضور المباريات النهائية حتى يتم تسويقها بشكل مميز وتجلب له عوائد مالية جيدة.ويسعى الاتحاد الإفريقي لإنجاح مسابقاته القارية بالتصدي لقرارات منع الجماهير من حضور المباريات النهائية حتى يتم تسويقها بشكل مميز وتجلب له عوائد مالية جيدة.ويسعى الاتحاد الإفريقي لإنجاح مسابقاته القارية بالتصدي لقرارات منع الجماهير من حضور المباريات النهائية حتى يتم تسويقها بشكل مميز وتجلب له عوائد مالية جيدة.ويسعى الاتحاد الإفريقي لإنجاح مسابقاته القارية بالتصدي لقرارات منع الجماهير من حضور المباريات النهائية حتى يتم تسويقها بشكل مميز وتجلب له عوائد مالية جيدة.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً