اعلان

سيدة تتهم صناع فيلم "خيال مآتة" بسرقة القصة والسيناريو

اتهمت سيدة تدعى نهال سماحة، صناع فيلم "خيال مآتة" بسرقة القصة والسيناريو منها، وكتبت منشور لها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" شرحت خلاله تفاصيل ما دار حول هذا الأمر منذ البداية.

وأوضحت نهال سماحة، أنها عرضت سيناريو الفيلم على زوجة بطل العمل، فى يناير من العام الماضي 2018، بجانب سيناريو فيلم آخر، لكنها لم ترد، واعتقدت السيد نهال بذلك أن الفيلمين لم ينالوا اعجابها، على حد قولها.

وأضافت نهال سماحة:" بتاريخ الإثنين ٣ أغسطس ٢٠١٩ صحيت علي بوست بملخص الفيلم: جد طول عمره حرامي وبيخطط لسرقة وبيستعين بحفيده لتنفيذها، هنا قولت استحاله يكونوا سرقوا الفكرة!"، شوفت الاعلان الأول اتأكدت انها فكرتي، شوفت الإعلان الثاني عيطت من صدمتي ان فيلمي اتسرق واتحور لشكل تاني، كل اللي كانوا قاريين فيلمي اول ما شافوا الإعلان ماقالوش غير كلمة واحدة (طبعا كلنا عارفينها).. وقد ايه ان الفيلم مافيش شك انه مسروق بغباء..!".

اقرأ ايضا: أول رد من عبد الرحيم كمال على اتهامه بسرقة "خيال مآته"

وسردت نهال سماحة تفاصيل سرقة الفيلم على حد قولها قائلة: "العوامل المشتركة/المنقولة بالملي:1. الفكرة الرئيسية: الجد الحرامي اللي قرر يتوب ويرجع الحاجة لاصحابها، 2. الكاركتر بروفايل لشخصيات: الجد (الجدة في السيناريو الخاص بي)، السائق، الحفي، 3. ان هناك ثلاث أشخاص/فرق يسعون للحصول علي الكنز/البروش، 4. اسم (يكن)، 5. تبديل المسروقات بأخري مقلدة طبق الاصل، 6. حتي تفصيله مشهد الفسدق بين الجد ومساعده باختلاف انها عندي بسكوت!

واختتمت "سماحة" قائلة: "مهما حبيتوا ممثل او ممثلة ماتثقوش فيهم علشان مش كلهم زي مابيتشافوا في التليفزيون، حسبي الله ونعم الوكيل في اللي استحل مجهود وتعب حد في الوقت اللي كان ممكن يرفعوا سماعة التليفون يقولولي عايزين الفيلم منك واشتغلي علي السيناريو للفنان مش الفنانة، او ياحبيبتي مش عايزين منك حاجة غير الفكرة.. او خليكي جوست رايتر وهناخد منك الفكرة ونديها لحد تاني له اسم يكتبها.. بس حتي كل الحلول دي ماعملوهاش ولا فكروا فيها.. ومافيش اي مبرر ليهم للي حصل منهم!، في رأيي الفيلم مش بهذا السوء ولكن مممممملللللل، لكن الف حمد وشكر انه فشل، علشان زي ماقولت الفيلم بسيط جداااا والاعتماد عليه في كتابة المواقف... وطبعا فشل بسبب النوايا السودا اللي بدأ بيها.. وأنه اتاخد وضع يد!

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً