اعلان

رئاسات العراق تطلق الدعوة لحوار وطني وتعترف بشرعية مطالب المتظاهرين

رئاسات العراق
كتب :

اجتمعت الرئاسات الثلاث في العراق، الأحد، لمناقشة مختلف التطورات السياسية والأمنية في البلاد التي تشهد تظاهرات كبيرة، معربة عن رفضها أي حل أمني للتظاهرات السلمية، ومشددة على محاسبة المتسببين بالعنف المفرط، وبحضور الرئيس العراقي برهم صالح، ورئيس الوزراء عادل عبد المهدي، ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي، ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، أكد الاجتماع بدء العمل من أجل تشريع قانون جديد للانتخابات بما يضمن عدالة بالتنافس الانتخابي، ووصف البيان الرئاسي الاحتجاجات الشعبية بـ"السلمية" قائلا إنها "حركة إصلاحية مشروعة لا بد منها".

اقرأ ايضا .. صراع "مستتر" بين شيعة العراق وإيران ينذر بالإطاحة بوصاية الفقيه على بغداد.. وخبراء: تبادل للأدوار واحتواء للغضب الشعبي

وتابع: "باشرنا بالتمهيد للحوار الوطني لمراجعة منظومة الحكم والدستور في البلاد".

وخلال الاجتماع المنعقد في قصر السلام، أكد المجتمعون على "الموقف الثابت برفض أي حل أمني للتظاهر السلمي، والمحاسبة الشديدة لأية مجابهة تعتمد العنف المفرط"، مشيرين إلى أوامر وتوجيهات القائد العام للقوات المسلحة بمنع استخدام الرصاص الحي، وجميع أشكال العنف.

وتناول الاجتماع حالات الاختطاف التي تجري ضد ناشطين من قبل جماعات وصفت بـ"المنفلتة والخارجة عن القانون"، وأكد البيان أنه "لن يبقى معتقل واحد من المتظاهرين".

اجتمعت الرئاسات الثلاث في العراق، الأحد، لمناقشة مختلف التطورات السياسية والأمنية في البلاد التي تشهد تظاهرات كبيرة، معربة عن رفضها أي حل أمني للتظاهرات السلمية، ومشددة على محاسبة المتسببين بالعنف المفرط، وبحضور الرئيس العراقي برهم صالح، ورئيس الوزراء عادل عبد المهدي، ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي، ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، أكد الاجتماع بدء العمل من أجل تشريع قانون جديد للانتخابات بما يضمن عدالة بالتنافس الانتخابي، ووصف البيان الرئاسي الاحتجاجات الشعبية بـ"السلمية" قائلا إنها "حركة إصلاحية مشروعة لا بد منها".

وتابع: "باشرنا بالتمهيد للحوار الوطني لمراجعة منظومة الحكم والدستور في البلاد".

وخلال الاجتماع المنعقد في قصر السلام، أكد المجتمعون على "الموقف الثابت برفض أي حل أمني للتظاهر السلمي، والمحاسبة الشديدة لأية مجابهة تعتمد العنف المفرط"، مشيرين إلى أوامر وتوجيهات القائد العام للقوات المسلحة بمنع استخدام الرصاص الحي، وجميع أشكال العنف.

وتناول الاجتماع حالات الاختطاف التي تجري ضد ناشطين من قبل جماعات وصفت بـ"المنفلتة والخارجة عن القانون"، وأكد البيان أنه "لن يبقى معتقل واحد من المتظاهرين".

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً