اعلان

«مات لديه 10 جنيهات.. وأطلقت الزغاريد في حفل تأبينه».. أبرز محطات ملك الشر «ستيفان روستي»

استيفان روستي
استيفان روستي

تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان الكبير الراحل استيفان روستي، الذي ولد في مثل هذا اليوم 16 نوفمبر عام 1891، ويعتبر واحداً من أهم نجوم الفن في فترة الأربعينات والخمسينات والستينات من القرن الماضي، وأبرز من قدموا أدوار الشر في الفن المصري.

ونرصد في السطور التالية أبرز المحطات في حياة استيفان روستي

-ولد استيفان روستي في 16 نوفمبر 1891، أمه إيطالية وولده نمساوي.

-انفصل والده السفير عن أمه بسبب المشاكل التي قابلت عمل الوالد الدبلوماسي فانتقل للعيش طفلا مع والدته الإيطالية.

- التحق بمدرسة رأس التين الابتدائية، وعندما تزوجت والدته من رجل إيطالي آخر ترك المنزل شابا.

استيفان روستي

- تقابل بالصدفة مع عزيز عيد الذي أعجب به لطلاقته في اللغة الفرنسية والإيطالية وقدمه في فرقته.

- توجه استيفان روستي إلى النمسا للبحث عن والده ثم إلى فرنسا وألمانيا واشتغل راقصاً في الملاهي الليلية.

- قابل في ألمانيا محمد كريم الذي كان يدرس الإخراج السينمائي، ثم وتعرف على سراج منير الذي هجر الطب ليتفرغ لدراسة الفن.

استيفان روستي

- عاد إلى القاهرة وتعرفت عليه المنتجة عزيزة أمير التي أعجبت كثيراً بثقافته السينمائية الكبيرة ورشحته في فيلم ليلى.

-تواصلت أعماله وقدم العديد من الأفلام المميزة منها: 'سي عمر، بلبل افندي، شاطئ الغرام، حسن ومرقص وكوهين، أحبك يا حسن، حسن وماريكا، تمر حنة، المليونير الفقير، ملك البترول'.

- أشيع في في سنة 1964 وفاته وأقامت نقابة الممثلين حفل تأبين له، وفي منتصف الحفل جاء استيفان إلى مقر النقابة لتنطلق ماري منيب ونجوى سالم وسعاد حسين في إطلاق الزغاريد فرحاً بوجوده على قيد الحياة.

-توفي استيفان روستي يوم 26 مايو من نفس العام 1964، ووجدوا في جيبه سوى عشرة جنيهات فقط.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً