اعلان

بعد 20 عاما..العربية للطيران ترفع اسطولها الجوي إلى 191 طيارة بحلول 2025

العربية للطيران
العربية للطيران
كتب : أهل مصر

تعمل الشركة العربية للطيران على مضاعفة حجم أسطولها الحالي الذي يضم 71 طائرة من طراز إيرباص A320 و A321 من خلال الطلبية الحالية مع شركة ايرباص والتي تشمل 120 طائرة جديدة من عائلة إيرباص A320.

وسيبدأ تسلم الطائرات الجديدة بحلول عام 2025، مما يدعم استراتيجيتها لتوسيع شبكة وجهاتها العالمية. كما وحافظت "العربية للطيران" خلال العقدين الماضيين على مكانتها كأفضل مشغل لأسطول طائرات إيرباص A320 في جميع أنحاء العالم.

بعد مرور عشرين عاماً على تأسيسها نقلت خلالها ما يزيد عن 150 مليون مسافر عبر شبكة واسعة تضم أكثر من 190 وجهة انطلاقاً من سبعة مراكز تشغيلية، تواصل مجموعة "العربية للطيران"، أول وأكبر شركة طيران اقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ترسيخ مكانتها الرائدة في قطاع الطيران.

وبمناسبة مرور عشرين عاماً على تأسيسها، كشفت الشركة عن شعار يزين طائراتها تكريماً لمسيرة الشركة الرائدة والمدعومة بجهود وتفاني فريق عملها.

وفي إطار تعليقه على المسيرة الاستثنائية للشركة منذ عام 2003، قال عادل العلي، الرئيس التنفيذي لمجموعة العربية للطيران: "أثبتت ’العربية للطيران‘ على مدى عقدين من الزمن أنها تمتلك رؤية ريادية غيّرت من خلالها مفهوم السفر الجوي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتكمن مسير الشركة الاستثنائية في جعل السفر الجوي متاح للجميع حيث ساهم في تقريب المسافات بين الثقافات والبلدان ودعم الاقتصاد والسياحة وبالتالي شكل مصدر إلهام لقيادة التغيير في قطاع الطيران وتنميته في المنطقة."

ومنذ اطلاقها لنموذج الطيران الاقتصادي منخفض التكلفة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ، استطاعت "العربية للطيران" ترسيخ مكانتها اقليمياً وعالمياً عبر توفير خيارات سفر مدعومة بالقيمة المضافة للعملاء وتقديم خدمات عالية الجودة وبتكلفة معقولة. وأطلقت "العربية للطيران" عملياتها في 28 أكتوبر 2003 من خلال طائرتين فقط الى خمس وجهات، واليوم، تطورت اعمال الشركة لتصبح مجموعة قابضة تقدر بمليارات الدولارات وتقدم خدمات السفر والسياحة عبر مختلف أنحاء العالم. وتمتلك "العربية للطيران" محفظة متنوعة من العلامات التجارية والتي تشمل الطيران والضيافة والسياحة وتكنولوجيا المعلومات وعمليات الطيران والمناولة الأرضية والتموين والصيانة والتشغيل. وتسيير مجموعة "العربية للطيران" رحلاتها انطلاقاً من مراكز متعددة في دولة الإمارات العربية المتحدة (الشارقة، أبو ظبي، رأس الخيمة)، والمغرب، ومصر، وأرمينيا، وباكستان.

وأضاف العلي: " يعكس نجاح الشركة على مدى السنوات الماضية تفاني موظفينا ودعم شركائنا الاستراتيجيين. وكانت لخيارات السفر المريحة والمنخفضة التكلفة التي وفرتها "العربية للطيران" طوال هذه الفترة عاملاً مهماً في توفير تجربة سفر تتميز بالقيمة المضافة للمسافرين. وإذ نفخر بقدرتنا المستمرة على تحقيق النمو والربحية، فإننا نتطلع إلى توسيع نطاق أعمالنا عبر توفير المزيد من حلول السفر المبتكرة، وإضافة وجهات جديدة، ودخول أسواق متنوعة".

واستطاعت "العربية للطيران" ، مع استمرار زيادة الطلب على السفر منخفض التكلفة ، من إعادة صياغة مفهوم السفر الجوي في المنطقة عبر توسيع شبكة وجهاتها، وتوفير عروض تنافسية تركز على القيمة المضافة، وتسخير كامل قدراتها التقنية والتشغيلية التي طورتها على مدار العقدين الماضيين.

واختتم العلي قائلاً: "عاهدنا عملاءنا منذ اطلاق الشركة بجعل السفر الجوي متاحًا للجميع وبشكل أوسع من أي وقت مضى، وما زلنا ملتزمين بهذا العهد. وبينما نبدأ مرحلة جديدة من النمو والتقدم، ندرك أهمية الابتكار والكفاءة في تطوير نموذج أعمالنا الذي يعتمد على تعدد المراكز التشغيلية، حيث يساهم بشكل مباشر في تقديم المزيد من خيارات السفر الجوي للمسافرين من مختلف الأسواق في آسيا وأوروبا وأفريقيا."

WhatsApp
Telegram