اعلان

9 معلومات عن مستشفيات التكامل.. تعرف عليها

بين الحين والآخر، يخرج وزير الصحة الدكتور أحمد عماد الدين راضي، بتصريحات تثير حفيظة نقابة الأطباء والعاملين بالوزارة، ويتحدث عن مشاركة القطاع الخاص في تحسين جودة المستشفيات التكاملية، معلنًا تولي وزارة الاستثمار، مسئولية تلك المستشفيات بجانب وزارة الصحة، الأمر الذي تراه نقابة الأطباء والعاملين بها من المحرمات، حيث يؤدي إلى خصخصة تلك المستشفيات في النهاية –حسب بياناتها المتكررة-، وهو الذي لن يصب أبدًا في مصلحة المواطن.

لكن هناك الكثير من المواطنين الذين لا يعرفون ما هي مسشفيات التكامل، وكيف تدير الوزارة هذا الملف الشائك..

"أهل مصر" يقدم بعض المعلومات عن تلك المستشفيات في سطور..

- مستشفيات التكامل تم بناؤها عام 1997م، بهدف تحويل المستشفيات القروية إلى مستشفيات وسيطة بين وحدات الرعاية الأساسية ومستشفيات المستوى الثاني من الرعاية الصحية، ولكن هذا مع الوقت لم يُحقق.

- بلغت أعدادها 514 مستشفى.

- تم تحويل 12 مستشفى منها إلى مستشفيات مركزية "ب" بعد إجراء بعض التعديلات.

- المستشفيات الأخرى التي لم تحول إلى مركزية "ب"، قامت مديريات الشئون الصحية بتحويلها إلى مراكز لطب الآسرة، كما قامت بعض المديريات باستغلال الأجهزة الموجودة بهذه المستشفيات حيث تم نقلها للمستشفيات العامة والمركزية في داخل نطاق المركز الإداري نفسه‪.

- صدر قرارات إزالة لـ9 مستشفيات تكامل بمحافظات الفيوم، الجيزة، كفر الشيخ، أسيوط، الغربية، الأقصر والمنوفية.

- تم تشغيل 95 مستشفى، تشغيل كامل كوحدات لطب الأسرة ووحدات للغسيل الكلوي ومراكز تخصصية للأطفال ومراكز للأمراض المتوطنة والملاريا وعيادات للتأمين الصحي بمحافظات: "بني سويف، قنا، القليوبية، أسوان، كفر الشيخ، المنيا، أسيوط، البحيرة، دمياط، الغربية، الشرقية، سوهاج، المنوفية".

- تم تحويل 24 مستشفى من مستشفيات التكامل إلى هيئة التأمين الصحي؛ للاستفادة منها كعيادات خاصة بالتأمين الصحي؛ لتقليل كثافة المرضى على العيادات ذات الكثافة الترددية العالية بمحافظات: (البحيرة، الغربية، الدقهلية، الفيوم، شمال سيناء، أسوان ودمياط).

- تم عرض ملف مستشفيات التكامل على مجلس الوزراء حيث تم تكليف وزارة الصحة والسكان بدراسة هذا الملف مع وزارات الدفاع والاستثمار والتضامن والداخلية.

- من المستهدف أن تكون نواة لتطبيق نظام التامين الصحى الشامل الاجتماعى، ويدخل في إدارتها مؤسسات المجتمع المدني.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً