اعلان

أهمها الإسلام.. كلمة «بوتين» في منتدى «فالداي»

بوتين.jpg
بوتين.jpg
كتب : وكالات

ألقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الخميس، في الجلسة العامة لمنتدى "فالداي"، كلمة يتطرق فيها للقضايا السياسية والاقتصادية الملحة التي يواجهها العالم.

بوتين يتحدث عن الإسلام في منتدى فالداي

وتضمنت كلمة بوتين النقاط التالية:

-الموقف في العالم يتوجه نحو السيناريو الأسوأ.

- الغرب أشعل الحرب في أوكرانيا وارتكب عددامن الأخطاء المنهجية.

-الغرب يتجاهل مصالح الدول الأخرى وقيمها وثقافاتها.

-الغرب يسعى لكي يخضع له الجميع.

-الأزمة تطال الجميع الآن وليس هناك أي أوهام.. أمام البشرية طريقان، إما المضي قدما نحو الانهيار أو العمل على نظام جديد معا.

-الأحداث دفعت بالقضايا البيئية إلى المشهد الخلفي، في الوقت الذي لم تختف فيه هذه التهديدات الأساسية ولا زال اختلال التوازن البيئي يمثل تحديا لنا جميعا.

-من يبذر الريح يحصد زوبعة.

-من فرط ثقة الغرب في عصمته عن الأخطاء أصبح بين إلغاء وتدمير المعارضين خطوة واحدة.

-الفيلسوف الروسي ألكسندر زينوفييف قال منذ عشرين عاما إن ما يحتاجه الغرب للحياة هو أن يكون كوكب الأرض وجميع موارد البشر تحت إمرته.

-لقد قتل الغرب قاسم سليماني على أراضي دولة ثالثة.

-الغالبية العظمى من الدول تطالب الآن بالديمقراطية في الشؤون الدولية، ولا تقبل الإملاءات المفروضة على الدول.

-لدينا مناطق في روسيا يحتفلون فيها جميع المناسبات الخاصة بالديانات المختلفة: الإسلام والمسيحية والبوذية.

-من الوقاحة اعتراف الغرب الصريح بتمويل الانقلاب في أوكرانيا بالأرقام.

-لن يكون بمقدور أي أحد أن يملي على روسيا نوع المجتمع الذي يجب أن يعيش فيه وأي قيم يتبعها.

-لابد من فتح قنوات الحوار بين الحضارات، والبحث عن جوهر الوجود الإنساني الذي نلتقي فيه جميعا.

-فليفعلوا ما يشاؤون في مسيرات المثليين وغيرها لكن ما لا يملكون الحق فيه هو إجبار الآخرين على الحياة في نفس الأطر.

-روسيا ليست عدوا للغرب.

-الشخصية السياسية لأوروبا اليوم أصبحت محدودة للغاية.

-هناك الغرب التقليدي الذي يرتبط بالديانات وحتى بالتاريخ القديم، والذي تعده روسيا قريبا منها، وغرب آخر عدواني واستعماري بعيد عن القيم والمبادئ الروسية.

-على عكس الغرب نحن ندخل البيوت من أبوابها لا من الفناء الخلفي.

-من المستحيل بالنسبة لروسيا تطبيق سيناريو التدمير أو تحويلها لأداة لتحقيق أهداف جيوسياسية.

WhatsApp
Telegram