اعلان

محمد رمضان وعمرو أديب.. من الصداقة إلى المحاكم (القصة الكاملة)

محمد رمضان وعمرو اديب
محمد رمضان وعمرو اديب

بدأت العلاقة بين محمد رمضان وعمرو أديب قبل 4 سنوات، حين استضافه الأخير في برنامج 'كل يوم' الذي كان يذاع عبر قناة أون، وكان اللقاء ودي وشهد العديد من الكواليس الخاصة بحياة نمبر وان.

وساءت الأمور بين 'رمضان' و'أديب'، بعدما علق الأخير في برنامجه 'الحكاية' الذي يذاع عبر قناة إم بي سي مصر، على مقطع فيديو لمحمد رمضان وهو يرمي النقود في حمام السباحة الخاص به، ويضعها أيضا أمام أسد خاص به في منزله، ويرميها على الأرض.

وقال أديب في برنامج الحكاية: 'يا نمبر وان أنت مش ملاحظ إن بقالك سنة بتعمل مصايب؟.. على فكرة مش أنت بس يا محمد اللي عندك فلوس، فيه ناس عندها فلوس قدك 100 مرة بس مبيعملوش كده .. يا محمد إحنا اللي بنحسبه موسى طلع فرعون'.

ونشر 'رمضان' فيديو وه يرمي الأموال بعد ساعات من قرار المحكمة بتغريمه 6 ملايين جنيه في واقعة الطيار المفصول، وبعدما سمع انتقادات عمرو أديب له رد عليه عبر نشر مقطع فيديو على حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام، واحتوى الفيديو على مشهد من مسلسل الأسطورة، أثناء توبيخ أحد الممثلين بطريقة رفاعي الأسطورة، والمقطع جاء فيه جملة بصوت عمرو أديب قبل أن يرد عليه محمد رمضان بلا اهتمام 'بس يا بابا'.

وفي اليوم التالي رد عليه عمرو أديب عبر برنامجه الحكاية قائلا :'لو محدش رباك أنا هعرف أربيك، والبلد دي فيها قانون يسري على الجميع.. الإنسان اللي متربي نعمة، وأنت لو مش متربي في اللي يربيك، وفي ناس حظها وحش وأنها أتعودت تأخذ الحياة بوشها، وبيحسوا أنهم مسنودين، معنديش مشكلة أختلف مع حد في أي حاجة لكن لما نوصل لقلة الرباية يبقي القانون هو اللي يحكم'، وقام بتكليف محاميه برفع دعوى على محمد رمضان، مؤكدا على أن أي تعويض سيأتي سيتبرع به لمستشفى أبو الريش للأطفال.

وعاد رمضان ورد على عمرو اديب بطريقة غير مباشرة قائلا: في لقاء تلفزيوني على قناة دي ام سي: 'أنا مباخدشي ساعات من حد، أسطول السيارات بتاع محمد رمضان لا يقل عن أي نجم في أمريكا، ودي مسؤولية كبيرة والجمهور يحب يشوف نجمه بشكل أفضل'، كما نشر محمد رمضان مقطع فيديو من مسلسله 'نسر الصعيد'، وظهر وهو يصفع أحد الممثلين واستخدم صوت عمرو أديب في الخلفية.

WhatsApp
Telegram
عاجل
عاجل
محكمة العدل الدولية ترفض دعوى نيكاراجوا ضد ألمانيا بشأن غزة