اعلان

آينشتاين عاريًا وهوكينج مدمن جنس.. حقائق صادمة عن العلماء

اينشتاين

لا تنخدع في العباقرة والمخترعين إذ يملك كل منهم حياة خاصة ربما بها حقيقة أو أخرى صادمة لك، كما يملك آخرون علاقات وآراء تنتافى مع ما يصدرونه لأتباعهم وفي كتبهم ومقالاتهم الشهيرة. فأحدهم يرى المرأة هرة وآخر يراها لا تصلح للأخلاق وثالث يتعرى أمامهن متباهيا بنفسه.

أغلب العقول اللامعة من عباقرة التاريخ، كان لديهم جانب مُضحك وآخرون لديهم جانب سئ فيما يخُص النساء. أبرز هؤلاء كان المخترع وعالم الفيزياء آينشتاين حيث عٌرف مخترع النسبية، أنه كان يدعو لحفلات عامة في منزله ويلبس "الروب" عاريا ويتباهى أما الشابات والسيدات بجسده ومن تعجبه يفتح "الروب" أمامها ثم يعتذر لاحقا عن ذلك.

وبحسب الباحث توفيق محمود، أن المخترع والفيزيائي نيكولا تيسلا كان قد وصل حرفيًا وعلى حد قوله لمرحلة "عبادة وتقديس" النساء ثم تغير 180 درجة حينما رآهن يحاولون التشبه بالرجال.

أما ستيفن هوكينج الذي يُعتبر واحدا من ألمع عقول عصرنا ورغم إعاقته، إلا إنه يتردد بشكل مستمر على نوادي التعري وحسب ما يُقال إنه عنده بعض الفتيات المميزات هناك اللاتي يحبهن في الـ "لاب دانس".

أما عن الفلاسفة ومن أسسوا نظريات فلسفية وكتبا وأبحاثا في علوم الحياة فالحقيقة الصادمة أن أغلبهم لم يكن يحترم المرأة، فالمرأة لم تكن تصلح في نظر أرسطو سوى للإنجاب، ولا يمكنها أن تشغل أي منصب ثقافي أو اجتماعي، أو حتى قيادة المنزل، وإن مهمتها تقتصر على الإنجاب، وهي مسؤولة مسؤولية كاملة عن إنجاب الإناث، في حين أن الرجل مسؤول عن إنجاب الذكور.

لم يكتف أرسطو بذلك، بل وجد أن المرأة حتى في عملية الإنجاب تكون في مرتبة دونية، حيث لا تقدم سوى المادة الخام وينفخ الرجل الروح في تلك المادة، واعتقد أرسطو أن "دماء الحيض" هي المادة التي يتكون منها الجنين، عقب نفخ الرجل للروح فيها، وظل هذا الاعتقاد سائدا منذ طرحه أرسطو في القرن الرابع قبل الميلاد حتى القرن السابع عشر بعد الميلاد، حتى كذبه ويلم هارفي في كتابة "توالد الحيوان" عام 1651.

كما ذهب تلميذ أفلاطون وأحد مؤسسي علم الأخلاق، لأبعد من ذلك حيث قصر الأخلاق على الرجال، مؤكدا أن "المرأة لا تستطيع ممارسة الفضائل الأخلاقية على نحو ما يفعل الرجل".

ووقع الفليسوف الألماني أرثر شوبنهاور في الحب ثلاث مرات، الأولى كانت ممثلة وعشيقة لدوق فيمار، وقال عنها "ولم لا آخذ هذه المرأة إلى منزلي"، إلا أن أمنيته لم تتحق، ثم كانت علاقتة بفتاة إيطالية عشقها حد التفكير في الزواج منها.

واعترف شوبنهاور بالحب، وقد شارف على السبعين، بعد وقوعه في الحب للمرة الثالثة، وقال: "لم أتصور وجود فتاة خليقة بالحب كهذه الفتاة"، ولم يتزوج شوبنهار حتى وفاته.

دخل شوبنهاور دائرة أعداء المرأة بعد مقالته "حول النساء"، التي أكد فيها أن "المرأة بحكم طبيعتها يجب أن تطيع"، وأكد أن "الرجال بطبيعتهم غير مبالين ببعضهم البعض، ولكن النساء بطبيعتهن متنافسات"، مشيرا أن المرأة بطبيعتها عدوة لكل امرأة أخرى، بسبب تنافر الأمزجة النسائية المتماثلة، ففي حين لا تتعدى العداوة بين الرجال حدود التنافس المهني، تعادي حواء كل شيء أنثوي، لأن مهنة النساء جميعا مهنة واحدة وهي الزواج، وفقا لشوبنهاور.

كما رأى شوبنهاور أن المرأة إنسان ناقص أشبه ما يكون بالطفل، أو هي وسط بين الطفل والرجل، ووجد في الزواج أكبر نقمة وخطر على العبقرية.

يقول نيتشه في كتابه، هكذا تكلم زرادشت: "لم تبلغ المرأة بعد ما يؤهلها للوفاء كصديقة، فما هي إلا هرة، وقد تكون عصفورا، وإذا هي ارتقت أصبحت بقرة".

كما أردف: "إذا ذهبت إلى المرأة فلا تنسى السوط"، وكان يرى أن المرأة ملكية ينبغي معاملتها كقطعة تباع.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً