قتلا أو رميا بالرصاص.. راقصات شرقيات انتهت حياتهن لأسباب أسرية

كان المشهد الأخير مؤسفًا لحياة عدد من الراقصات، ليس بسبب مخمور أو أزمة داخل عملها ولكن تأتي كلمة النهاية من طعنة داخل الأسرة، ولذلك ستعرض السطور القادمة عن راقصات شرقيات انتهت حياتهن لأسباب أسرية.

الراقصة اللبنانية داني بسترس

الراقصة اللبنانية داني بسترس

رسم طفل الراقصة اللبنانية داني بسترس كلمة النهاية في حياتها، توفي ابنها غرقاً في أحد المسابح اللبنانية فلم تقو على فراقه وقررت الانتحار، رغم حياتها مع عشيقها وهو أحد رجال الأعمال السعوديين إلا أنها أغلقت على نفسها باب حجرتها وأطلقت النار على نفسها داخل البانيو لترحل عن عالمنا.

مثّلت الفنانة اللبنانية إليسا دور الراقصة اللبنانية داني بسترس، في كليب 'عكس اللي شايفينه' ما أثار فضول الجمهور حول الفنانة الراحلة التي توفي ابنها غرقاً في أحد المسابح.

الراقصة المغربية فاطمة لعوينة

فاطمة لعوينة

لعبت الراقصة المغربية فاطمة لعوينة 29 سنة وعشيقها رشيد المعروف بالشواي، دور البطولة في جريمة أسرية أخرى شهدتها مراكش، حين أعطت زوجها قرص مخدر بعد عودته من العمل، ليقوم عشيقها الجزار بفصل رأسه.

لم تنته الجريمة عند قتل الضحية، ولكن قامت والدة الراقصة بفصل رأس الضحية وعظامها، وتقطيع الجثة إلى 17 قطعة من اللحم، وعمدوا إلى إحراق الرأس والجمجمة والعظام، ودفنها في منزل الزوجية.

.

الراقصة التركية ديدم أوسلو

الراقصة التركية 'ديدم أوسلو'

كانت الحادثة الأبشع هي مقتل الراقصة التركية 'ديدم أوسلو'، وذلك على أثر شجار بين والدها 'حسن أوسلو' طاهي الكباب وابنته صاحبة الـ32 عاما، في ديسمبر الماضي في منطقة كيسان شمال غربي تركيا، حيث قتل الأب ابنته بعد الشجار، وقطع أطرافها واحتفظ بها في فريزر، ثم دفنها في غابة بالمنطقة، لتكتشف أطرافها ملفوفة في ورق جرائد عبر عامل يجمع أقماع الصنوبر، وجمعت الشرطة عن طريق الكلاب المدربة باقي أجزاء الجثة، التي عثر عليها مقطعة ومتناثرة.