اعلان

أخبار فلسطين اليوم | المظاهرات تجوب الميادين بعد تزايد (الضحايا )

أخبار فلسطين اليوم
أخبار فلسطين اليوم

أخبار فلسطين اليوم، جاءت في مقدمة اهتمامات المواطنين، حيث يهتم الجميع بالشأن الفلسطيني ومطالعة أبرز الأحداث، خاصة بعد ازدياد استهداف المدنيين والمستشفيات التي يتواجد بها المصابون جراء الإعتداء الغاشم، وكان أخرها قصف مستشفى المعمداني الذي تسبب في حدوث موجة من الانتقادات في وجه العدو الصهيوني، الذي يفتك بالضحايا ويضرب بالقوانيين الدولية عرض الحائط، بمساندة العديد من الدول الخارجية.

وخرجت المظاهرات تؤيد فلسطين في جميع أنحاء الوطن العربي، وشهدت المحافظات والمدن المصرية مظاهرات حاشدة تجوب الميادين، منددة بما يحدث، جراء استمرار عملية التصعيد التي تقوم بها قوات الاحتلال على الأراضي الفلسطينية.

أخبار فلسطين

أخبار فلسطين اليوم

شهدت أخبار فلسطين إعلان مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، التابع للأمم المتحدة وجود مليون نازح في قطاع غزة حتى الآن، بينهم نحو 353 ألف شخص يقيمون فى مدارس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، وأن السكان يعيشون في ظروف قاسية على نحو متزايد.

المستشفيات في غزة

لازالت المستشفيات فى غزة على حافة الانهيار، حيث أنها تعمل بالحد الأدنى من طاقتها، وتكافح من أجل الحفاظ على تشغيل غرف الطوارئ كما تقوم بتعليق بعض العمليات الجراحية، ويجرى العمل فى الظلام بينما يحد العاملون من استخدام المصاعد، وغيرها من الإجراءات.

إخلاء سكان مدينة عسقلان

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن السلطات قررت تمويل إخلاء سكان مدينة عسقلان التي يتواجد فيها قرابة 157 ألف شخص، حيث صدقت حكومة جيش الاحتلال على خطة مساعدة لإجلاء سكان المدينة، مع استمرار إجلاء سكان المستوطنات القريبة من قطاع غزة إلى مدينة إيلات، المطلة على البحر الأحمر جنوبي إسرائيل.

العدوان الإسرائيلي

ضحايا العدوان الإسرائيلي في فلسطين

بلغت أعداد ضحايا العدوان الإسرائيلي حتى اليوم، حسبما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية 3859 شهيدا ونحو 13500 جريح، تم تقسيمهم كالتالي:

- أكثر من 3785 شهيدا ارتقوا في القطاع، بينما أصيب أكثر من 12 ألف جريح.

- بينما ارتقى 74 شهيدا، آخرهم خمسة شهداء في مخيم نور شمس بطولكرم، وارتفع عدد الجرحى إلى أكثر من 1300 جريح.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
أمامهم 90 دقيقة فقط.. هل تنجح إسرائيل في منع صدور مذكرات اعتقال دولية بحق قادتها؟