اعلان

بدعم «إيتيدا».. تفاصيل مشاركة الشركات الناشئة في معرض «فيفا تك» بباريس

ايتيدا
ايتيدا

تدعم هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات «ايتيدا»، بالتعاون مع الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي والتكنولوجيا، بالاتحاد العام للغرف التجارية، الشركات الناشئة المشاركة بالجناح المصري، لأول مرّة، في الدورة السادسة من مؤتمر ومعرض «فيفا تيك 2022»، خلال الفترة 15-18 يونيو القادم في باريس.

ويأتي ذلك في إطار اهتمام الدولة المصرية، برعاية الإبداع التكنولوجي، وحرص وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وجهاتها التابعة، على تمكين الشركات التكنولوجية الناشئة ورواد الأعمال، عبر التعاون مع مختلف منظمات المجتمع المدني، بالإضافة إلى الدعم اللوجيستي الذي تتمتع به الشركات المشاركة، من قبل وزارة الخارجية المصرية والسفارة المصرية بالبرتغال.

ويعتمد دعم الشركات التكنولوجية، على إنجاح نماذج الأعمال، بما يؤهلها للمنافسة بقوة والوصول لمختلف الأسواق العالمية، وجذب المزيد من الاستثمارات، وتحقيق طفرات في صناعة المعلومات

ويعد «فيفا تك» المعرض الأكبر في عالم التكنولوجيا في أوروبا، ويضم أكبر الشركات التكنولوجية والمستثمرين، وقادة ومسرعات وحاضنات الأعمال في العالم، حيث يستهدف عرض الابتكارات التكنولوجية، بحضور أكثر من 26 ألف زائر، ضمن 13 ألف شركة ناشئة، و3 آلاف مستثمر من 149 دولة حول العالم.

وتصل فعاليات المعرض إلى أكثر من 119 مليون شخص في 149 دولة، وتحقق حوالي 1.7 مليار مشاهدة، بفضل مجموعة غنية من أكثر من 500 ابتكار استثنائي، و1400 عارض بما في ذلك 60 % شخصيًا، بالإضافة إلى 400 متحدث من جميع أنحاء العالم؛ منهم مارك زوكربيرج مؤسس فيسبوك، وتيم كوك الرئيس التنفيذي لشركة آبل، وإريك يون مؤسس تطبيق زووم.

وتتيح VivaTech منصتها الرقمية للجميع، وتنظم أكثر من 200 ساعة من المؤتمرات، وورش العمل وملاعب بدء التشغيل، مما جعل نسختها متاحة للاستهلاك مجانًا.

ويستهدف معرض فيفا تك الجمع بين أعظم لاعبي الابتكار من جميع أنحاء العالم، بالإضافة إلى مواصلة دوره الرئيسي كمحفز للتحول الرقمي، ونمو الشركات الناشئة في عالم يمر بمرحلة إعادة الإعمار بعد جائحة كورونا، بهدف وضع الابتكار في خدمة القضايا الاجتماعية والبيئية والاقتصادية والإنسانية الرئيسية.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
بث مباشر مباراة ليفركوزن و روما (1-0) في الدوري الأوروبي (لحظة بلحظة) | خطيرة من ضائعة من روما