اعلان

سعر الدولار فى مصر اليوم الإثنين 17-9-2018 .. تذبذب في الورقة الخضراء

اسعار العملات الاجنبية
كتب : صلاح حسن

يشهد سعر الدولار في مصر اليوم الإثنين 17- 9-2018 استقرار نسبي كبير في البنوك وشركات الصرافة، وتذبذبت اسعار الدولار اليوم فى مصر ويبحث المواطنون عن اسعار العملات اليوم فى مصر بشغف خبراء الأوراق المالية والأشخاص العاديون المهتمون بالشأن الاقتصادي لمتابعة حركة التعاملات والأوضاع العالمية حولهم، فضلاً عن اهتمام خبراء الاقتصاد والمستثمرين ورجال الأعمال في مصر لمتابعة أعمالهم وتجارتهم الداخلية والخارجية، وفي هذا الصدد يقدم موقع أهل مصر اسعار الدولار اليوم 17_9_2018 بالبنوك ؛؛

اسعار العملات الاجنبية اليوم

يقدم لكم موقعكم المميز أهل مصر بصفة يومية متابعة مستمرة عن اسعار العملات الاجنبية اليوم مقابل الجنيه المصري وإليكم جدول بمختلف العملات على النحو التالي:

العملات الاجنبيةسعر الشراء مقابل الجنيه المصريسعر البيع مقابل الجنيه المصريدولار أمريكي17.7917.89يورو20.666620.8293جنيه إسترليني23.17523.3626دينار كويتي58.722659.0917ريال سعودي4.744.76

وعن اسعار العملات الاجنبية اليوم أشار الدكتور محمد الأتربي رئيس مجلس إدارة بنك مصر أن قرار الحكومة بشأن تحرير سعر صرف الجنيه المصري أدى إلى توافر فائض من العملات لدي البنوك، والذي يساعد على جذب المستثمرين للسوق المصري، ويكثر استخدام العملات الاجنبية اليوم في التداول اليوم للسلع فى مصلحة الجمارك والموانئ حيث أن الدولار الجمركي ما يدفعه المستوردين من مبالغ نقدية مقابل الافراج عن البضاعة والمنتجات المستوردة ولم يشهد اليوم أي تغيير فى الاسعار.

سعر الدولار اليوم الإثنين 17-9-2018 

سعر الدولار اليوم الإثنين 17-9-2018 حيث نقدم لكم فيما يلي اسعار الدولار اليوم الإثنين في مصر، فسعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري هو ما يهم العديد من الأشخاص، فقد سجلت اسعار الدولار الأمريكي الآن في البنوك المصرية كأعلى سعر للشراء: 17.85، أما عن أقل سعر للبيع: 17.70، وبالنسبة لاسعار الدولار اليوم بصفة عامة والعملات الأجنبية بصفة خاصة فقد أشار الدكتور محمد الأتربي، رئيس مجلس إدارة بنك مصر، إلى أن قرار الحكومة بشأن تحرير سعر صرف الجنيه المصري أدى إلى توافر فائض من العملات لدى البنوك ، والذي يساعد على جذب المستثمرين للسوق المصري.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
كل يوم تسريب.. هل انتصر شاومينج على خطط "التعليم" لتأمين الامتحانات؟