اعلان

"عيش حياتك واتبسط يا حبييي".. طليقة طارق العريان الأولى تكيد أصالة بعد صورته مع نيكول سعفان

طارق العريان ونيكول سعفان ونسرين إمام
طارق العريان ونيكول سعفان ونسرين إمام

حرصت هالة العطال طليقة المخرج طارق العريان الأولى على دعمه؛ بعد منشور أصالة على صورته مع نيكول سعفان.

وكتبت هالة العطال عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي 'فيس بوك': 'انا بشكرك علي وقوفك جانبي في حل مشكلتي، كنت ليه سند وأمان، وده طبيعي، بعرفك وأنا عمري ١٨ سنه كنا صغيرين، واتجوزنا، وأحلي حاجه في عمري'.

وتابعت: 'حبيبي القمر اللي معك اللي بشكرك عليه في حياتي، ويا رب احفظه ليه وليك هو اخواته، انت راجل وأب محترم لأولادك، وانت بالنسبه ليه صديقي، وحبيبي وابن بلدي، وبشكرك من قلبي علي كل حاجه، مع اني لسه كنت بكلمك، بس حسيت اني عايزه اكتب كده، عيش حياتك حبيبي'.

واختتمت: 'أنا فخوره فيك وفي نجاحك وبشكرك علي ابننا وعلي كل حاجه، وربنا وحده هو عارف اللي جواك، وشكرا علي دعمك المعنوي ليه، لما كنت محتاجك، كنت برتاح لكلامك وده كان مهم أوي ليه، كنت يقف علي رجلي من جديد، عيش حياتك وانبسط لاني الوحيده للاسف اللي فاهمه، ايه اللي كنت انت فيه ،ربنا يحفظكوا'.

وعلقت الفنانة أصالة نصري، على صورة طليقها المخرج طارق العريان، مع عارضة الأزياء السورية نيكول سعفان، حيث كتبت عبر حسابها الرسمي بموقع 'إنستجرام': 'هي أقسى صورة أنا مرقت عليّ منّ بداية قصتي لليوم، ومنّ وقت شفتها منّ حوالي تلاتين ساعة وأنا قاعدة بسّ عمّ حاول صدّق، فيه شخص بالصّورة كان بمقام وغلاوة روح ونفْسّ'.

وتابعت: 'الستّ العزيزة الّلي بتشكر على أحلى ليلة سهرتها يا ترى فعلاً؟ ولّا بسّ تشجيع للظلم والجحود والنكران، الحقيقة كلكم بتعرفوها من غير ما إحكيها، الصّورة مو عاديّة، ومو قادرة أتجاوزها؛ لأنّه تفاصيلها بشعة جارحة بتقتل فيني حتّى نقطة الأمان الّلي عمّ حاول حافظ عليها على قدّ ما أقدر.. ولوالد ولادي (آدم وعلي) غير إنّه اللي بتعمله مو إنساني هوّه عيب'.

وأضافت: 'سامحوني على تصرّفي الّلي مو المفروض يكون، بسّ ذهولي منّ قدرتهم خلّتني أتجاوز كلّ أنواع الحرص ولغت تفكيري'.

يذكر أن طارق العريان، تزوج من هالة العطال في أوائل التسعينات وهي امرأة فلسطينية من مدينة القدس من خارج الوسط الفني وانجب منها ابنه عمر.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
استقرار سعر الدولار اليوم السبت 27 أبريل 2024 في البنوك والسوق السوداء