كأنها الأندلس.. أجواء أوروبية شتوية ممطرة في العلمين

تشهد مدينة العلمين الجديدة بالساحل الشمالي لأمطار متوسطة، وسط أجواء أوروبية شتوية، علي الأبراج الشاطئية ، ومنطقة الدون تاون ، والمنشية السياحي، والمنطقة التاريخية، ومدينة الفنون، والمسرح الروماني.

مدينة العلمين الجديدة

مدينة العلمين الجديدة

حيث ارتبط اسم مدينة العلمين ارض بالألغام والحرب العالمية الثانية، الي مدينة تضاهي مدن فرنسية واسبانية علي ساحل البحر المتوسط، من يصدق أن العلمين من صحراء مُلغمة من الحرب العالمية الثانية ومقبرة كبرى إلى مدينة عالمية وأرض أحلام تحمل كل الخير لمصر وأهلها في وقت قياسي تم بناؤها بأيدي وسواعد مصرية.

مدينة العلمين الجديدة

منطقة الدون تاون

وأكد المهندس محمد ابراهيم يعمل في أحدي شركات المقاولات بمدينة العلمين الجديدة ، بأن جميع الشركات يعملون ليل نهار لاستكمال منطقة الدون تاون وبعض المناطق الجاري العمل بها ، من عمال ومهندسين ، فهم فخورين بعملهم ، بيبنوا في بلدهم لتتحول الي ساحل العام ولن يقتصر علي موسم الصيف فقط ، لتكون انطلاقه لتعمير الساحل الشمالي الغربي .

مدينة العلمين الجديدة

بدأت خطة التعمير

حيث قامت الدولة المصرية بتطهير 2200 كم صحراء من الألغام ، ثم بدأت خطة التعمير لتنفيذ 25 ألف غرفة سياحية، والمدينة ستكون موطنا لـ 3 ملايين نسمة ، بها إسكان اجتماعي ومتوسط وفاخر وسياحي، وأرض رمالها بيضاء وشواطئها مصنفة من أجمل شواطئ العالم.

مدينة العلمين الجديدة

مدينة العلمين الجديدة

مدينة العلمين الجديدة

مدينة العلمين الجديدة

مدينة العلمين الجديدة